و رعيتني نبتةً على الرّغمِ من انك لم تعطِ هذه النبتة حقّها من الرِّعاية ، شغلتك نباتات أُخرى مُتطاولة .. زاهيةِ الألوان ، عنها و عن سِواها
كيف أستطيعُ أن أكرهك و أنتَ اللذي عرّفتنِي على ربيّ ؟ فتعلمتُ الحُبّ و فهِمتُ معنى الحياة و وجدتُ مبرراً لوجودِي !!
كيف أكرهك ؟ لا تتهمنِي بكراهيتك ، لأن هذا من شأن من لا يعرِفُ الزراعة أبداً !
* كتاب خواطر في زمنِ المحنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق