السبت، 24 ديسمبر 2011
الأربعاء، 16 مارس 2011
شعُور ما - هالة سوداء - و .. موت ؟!
هل سَبق و إن شعر أحدُكمب انه س يموت ؟
لا أقصد شعور الموت بسبب الألم ، و لا شعُور الموت لفقدان
لا أقصد شعور الموت بسبب الألم ، و لا شعُور الموت لفقدان
شخصٍ ما ، و ليس كذلك بسبب ان الجروح تكتسيه ..
بل الشعور ب الموت بسبب :
الشعور ب انك ستفقد شخص ما .. ب ان هُناك من يقتلعُ
قلبك و يدفنه ، لا أقصد شعور الحب ..
قلبك و يدفنه ، لا أقصد شعور الحب ..
أنا حقاً أقصد ان تُدفن في قبر و
تُقام لك جنازة و يصلى عليك ،
ف تبدأ تشهق عند الشعور ب ذلك
تُقام لك جنازة و يصلى عليك ،
ف تبدأ تشهق عند الشعور ب ذلك
ان تشعر ب انك مخنوق بلا سبب ..
ان تكون قلقاً بسبب مشاعرك ذاتِ الهالةِ السوداء ..
هل سبق لأحدكم ذلك ؟
من يمتلك اجابةً لاسئلتي فاليجُبني ..
زهراء ماهر - بعض الجنون
الثلاثاء، 15 مارس 2011
إلى صديقة
إلى صديقة :
أنا مُتأسفة و متأسفة و مُتأسفة جداً ، لم أُعد أستطيعُ أن
أحافظ على وعدي الأخير لكِ .. فلم أعد أستطيع أن أكون ب خير ،
و لنقل فقط .. ( إنِّي بخير ) ،
زهراء ماهر - بعض الجنون ..
الجمعة، 4 مارس 2011
ك [ الجواهر فقط ] !
هُناك أٌناس :
[ اتأمل مِنهم الكثير ، أغضُّ عنهم الكثير ]
و لم أظِن يوماً ب أنني ك الجواهر فقط ..
وقت إحتياجهم لي ، أكون لهم الألماس ب إيديهم ..
أحبهُم كثيراً .. و دوماً معِي ..
و حِين وقت حاجتِي إليهم ..
حين فقط أحتاجُ المسرّةَ ب رؤيتهم ،
( هم لا يعرفوننِي ، هم لا يروننِي ) ..
حقّاً .. كالجواهر .. كالألماس ، يُلبس فقط ..
وقت الحاجَة !
أتمنّى فقط :
أن يُصارحونِي يوماً ، و أتمنّى أن يعرفوا أنفسهم ..
زهراء ماهر - بعضُ الجنونِ
السبت، 26 فبراير 2011
Like a Stone -
=$ ? Girl : do you love me
boy : no .. i love him
? - Girl : who is him - your love
boy : .. your sis
!! Girl : MY SIS
.. boy : yes
Girl : But .. Why engaged me ? why do you want to marry me
.. boy : Becouse your sister dont wanna me , but i am love him
so what can i do ? just i must marry you to i see him
? girl ( Crying ) : and .. she is know
.. boy : yes
! girl : I HATE YOU .. geeet ouuut
:"") boy : .. bye , i'll come next time to see your sis
girl ( crying ) : (U) ..
this is not a man .. this like a stone *
? i know a man like him .. what about you
الجمعة، 25 فبراير 2011
أريدُ فقط .. ( أن أعلَم ) !
أريدُ فقط أن أعلم .. أسنكون كذلك ؟
لا .. بل و إن كنّا .. فهل سنبقى كذلك ؟
أ ستضُم يديّ يداك يوماً .. و لن تفترقا ؟
أسيكُون طريقنا طويلاً حتى نصل لبعضنا ؟
كلا .. و إن وصلنا فهل سنبقى معاً ؟
هل ستعجعلني طفلتك و شقيقتك و حبّك ؟
أم ستجعلني أكمل ذلك الطريقَ معك و بعيداً عنك ؟
هل ستجعل أيّامي بيضاء ؟
لا بل و إن جعلتها .. هل ستبقيها بيضاء ، أم ستحاول
مسك أقلامك الرصاص و تدرجها بتلك الدرجات الرّمادية ؟
أريد فقط ( أن أعلم ) ..
زهراء ماهر - بعض الجنون
الثلاثاء، 15 فبراير 2011
من : حُطام أنثى ، إلى : ( .... )
إنّ الحُب هي النّار المرغوبة .. لا بل المفضّلة لدى الإناث
ف أن كُنت تنوي أن تجعل إمرأةً ترمِي نفسها في نارٍ لا تودُّ الخروج منها
بل و مُستعدِة للموت من أجلها و فِيها ، أمنحها شعُورك .. و إحرقها بلهيبك .
و حياةُ الإناث بلا حبّ ، كالجنّة المميتة ، المنبوذة ، و الخالية من السُّكان
أستطيعُ أن أقول لك ، إن المرأة تفضلُ ألسنتَ نارك و إن كانت حارقة و موجِعة ،
و لا تتحمّل جنّة فقدِك ..
و إعلم : حينَ تجعلها تدخل جنّة فقدك . فأنت ترسُم لوحةً على جسِد أمرأة منهمكِة
بالبكاء يكسوها السواد و يملؤها الفقد .. حينها ستكُون أبدعت في كونِك رسّاماً للعذاب ،
و بالرِّغم من كونك رسّام ، فلا تجرؤ بعد ذلك بمسك أي فرشاةٍ فإن وطأتك فُرشتك اللوحة
ستشوه كثيراً كثيراً .. أتعلم ؟ إن أسوأ الفنّانون هم من يجعلون لوحتهم باكية ؟ ..
أتعلم ؟ كم أنت عظيم لجعل إمرأة مثلِي تبكي ؟
زهراء ماهر - بعض الجنون
السبت، 5 فبراير 2011
كيفَ أكرهك ؟ ..
و رعيتني نبتةً على الرّغمِ من انك لم تعطِ هذه النبتة حقّها من الرِّعاية ، شغلتك نباتات أُخرى مُتطاولة .. زاهيةِ الألوان ، عنها و عن سِواها
كيف أستطيعُ أن أكرهك و أنتَ اللذي عرّفتنِي على ربيّ ؟ فتعلمتُ الحُبّ و فهِمتُ معنى الحياة و وجدتُ مبرراً لوجودِي !!
كيف أكرهك ؟ لا تتهمنِي بكراهيتك ، لأن هذا من شأن من لا يعرِفُ الزراعة أبداً !
* كتاب خواطر في زمنِ المحنة
الثلاثاء، 18 يناير 2011
حِكايات مضت .. :)
يا الله مُدونتي أفتقدُ البوحَ لكِ كثيييراً ، كمَ أنّ أبجديتي تفتقدك أكثرر
لا اعلم كيف سأخاطبك ؟ أود في الحقيقة ب أن أسرُد الكثييييير الكثيييييير
أنا فرحة .. انا غاضبة .. أنا حزينة .. أنا سعيدة ، يختلجُ جسدي و روحي حالاتُ كثر منها تلك السعادة
التي تحدثتُ بها و منها ذلك الحُزن ، و من جهةٍ أخرى أضحكُ معهن فأكونُ مضحكة .. و يبدوا انني أتكاثرُ فعلاً هههههه !
أممممم .. مساحتي هذه يا مُدونتي بعيدة عن أبجديتي اليوم ، فقط سأحكي لكِ حكاياتٍ مضت ،
ذات مرّة و بينما كُنت بين كُتبي و أذاكر كيمياء ، توقفتُ لوهلة عن الحفظ و الفهم .. و بدأت أخط
( مختلفة أنا عن الجميع ، ب : أدقّ تفاصِيلي ..
فلستُ مُتعادلة الشّحنات في الحُب كمَ الجمِيع ، بل أنا ذو شحنةٍ سالبة لا تتلمكني إلا " نفسِي " !
و على عكس الجميع عند فقدي لا أحُاول إكتساب المزيد ..
فليس هناك من يستحق أن أكتسبه ، و إن كان ذلك لايشعُرني سوا ب الإرهاقّ
فأنا أنثى مُستحيلة التكرار و يستحيلُ إستنساخي أبداً )
أذكر انهيتها و جلستُ لوهلة وثمّ إنتابتني كومةُ من الضحك ، لأن من كُنت أكتبُ عنها
كانت أنا سابقاُ لا الآن ..
و ما أيقنتُه الآن إنني مجرد أنثى عاديّة ك غيري من بقيّة الإناث ..
تمرض و تتعب و تبكي و تسعد و تضحك و تخرج و ما إلى ذلك :)
إذا سأكمل سردِي لما بعد ما انهيتُها : بعد ذلك ، كانت هُناك أوقات فراغ في المدرسة في يومنا التالي و كُنت أقلِّب بين صفحات دفاتري و أرصُّ أبجديتي بينها
فأتت صديقتي .. زهراااء لمتى بتضلي قاعدة هنا ؟
اني : طيب طيب بقوم أحين ..
ألقت نظرة على ما كُنت أكتب - و بجوارها ما كتبت بالأمس
صديقتي : ايييه =.= مررة متأثرة بالكيمياء انتين =.= عامل عمايله وياش
أني : ههههههه .. قمت و أني مبتسمة و شاقة حلقي
و كنت وين ما امشي : زهرووو وش فيش اليوم ؟ في خبرر جميل ؟
أني : ولاا شيء مستاااانسة بس
اممم ما قررته الآن ب أنني سأكون بخير و سأعيش بخير وبراحة ،
سأتبّع أساليبي القديمة في الحياة - التطنيش ، اللامبالاة - و سأعُود زهرةً تتراقص مع الزهور :)
.. يجُب أن أستمر الآن كمَ سبق ،
اممم طغى على كلامي اليوم لهجتِي القطيفية هههه ! و يمكن بعض المُصطلحات .. أممم لم أشئ تغييرها ، كُنت أودُ بالبوح بدون قيود و براحة ..
بالتّوفيق لكم جميعاً في إمتحاناتكم .. و في أمُور حياتكم جميعها
دعاوتي الخالصة لكم ()
زهراء ماهر - بعض الجنون
الأربعاء، 12 يناير 2011
مِن الحياة ..
- قد تتقطّع أحبال صوتك في الصُّراخ و لا يسمعُك أي مخلوق ، و تكتضُّ عيناك
دمعاً حد الإختقان ولا تلتفت لكَ عينيّ آدمي ، لكن يكفي ان تهمس رُوحك لخالقها و ترتجيهِ بصمتٍ فتراهُ معك يرعاك بعينه التي لا تنام و لطفه اللذي لا يرام .
- لا ارى الإيمان رداءً التحفه لكنه قلباً يخشى الله في كلِّ نبضاته .
- كثيرون اولئك اللذِّين حفِظوا القرآن في قلوبهم و أضاعوه في نفوسهم و أضاعوا أرواحهُم بعده .
- إنَّ ما يُميز هذه المدرسة هو ذاك الرِّداء الأبيض اللذي يلفنا عند تخرّجنا منها ، خلافا عن كل العباءات السّوداء
للمدارس الأُخرى .. و وحدهُ يطرز بِ أعمالنا ، فالنحرص على تتزيينه بخير العمل فهُو كل الأمل .
- الحب قصيدة على كل قراطيس الزّمن لا تكتب إلا بقلم واحد و إلا ضاعت الأحرف و انتهكت المعاني
- الأسرة و المجتمع في مفهومنا الشّرقي او على الاقل في مفهومي الذّاتي ذرة لا بُد فيها من تلك الشّحنات المُوجبة التي تعطي
و تمنح و الأخرى المسماة الكترونات كي تصل لمرحلة الاتزان فتتعادل جميعها حول نواة استحقت ان تكون نقطة جذب .
- الشّجن ليس بالضرورة بؤس لكنه أحياناً مرآة تعكس روحك الشّفافة التي تخدش بأصابع الزّمن المر
- ابتسامتي هديتي لمن احب و انتقامي لمن يبغضني و يكيد لي
- سؤالي عنك ليس بالضّرورة حاجتي لك يا إنسان بل هي ذات معطاءة تستفسر هل تحتاجني ؟
( مِن الحياة )
بِ قلم / د. منى محمد سلمان الفرج
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)