السبت، 26 فبراير 2011

Like a Stone -





   =$ ? Girl : do you love me 
boy : no .. i love him
   ? - Girl : who is him - your love
boy :  .. your sis
 !! Girl : MY SIS
.. boy : yes 
Girl : But .. Why engaged me ? why do you want to marry me
 .. boy : Becouse your sister dont wanna me , but i am love him  
so what can i do ? just i must marry you to i see him
  ? girl ( Crying ) : and .. she is know
  .. boy : yes
 ! girl : I HATE YOU .. geeet ouuut 
 :"") boy : .. bye , i'll come next time to see your sis 
girl ( crying ) : (U) ..

  this is not a man .. this like a stone * 
 ? i know a man like him .. what about you 

الجمعة، 25 فبراير 2011

أريدُ فقط .. ( أن أعلَم ) !



أريدُ فقط أن أعلم .. أسنكون كذلك ؟
لا .. بل و إن كنّا .. فهل سنبقى كذلك ؟
أ ستضُم يديّ يداك يوماً .. و لن تفترقا ؟
أسيكُون طريقنا طويلاً حتى نصل لبعضنا ؟
كلا .. و إن وصلنا فهل سنبقى معاً ؟
هل ستعجعلني طفلتك و شقيقتك و حبّك ؟
أم ستجعلني أكمل ذلك الطريقَ معك و بعيداً عنك ؟
هل ستجعل أيّامي بيضاء ؟
لا بل و إن جعلتها .. هل ستبقيها بيضاء ، أم ستحاول 
مسك أقلامك الرصاص و تدرجها بتلك الدرجات الرّمادية ؟
أريد فقط ( أن أعلم ) ..

زهراء ماهر - بعض الجنون

الثلاثاء، 15 فبراير 2011

من : حُطام أنثى ، إلى : ( .... )




إنّ الحُب هي النّار المرغوبة .. لا بل المفضّلة لدى الإناث
ف أن كُنت تنوي أن تجعل إمرأةً ترمِي نفسها في نارٍ لا تودُّ الخروج منها
بل و مُستعدِة للموت من أجلها و فِيها ، أمنحها شعُورك .. و إحرقها بلهيبك .

و حياةُ الإناث بلا حبّ ، كالجنّة المميتة ، المنبوذة ، و الخالية من السُّكان
أستطيعُ أن أقول لك ، إن المرأة تفضلُ ألسنتَ نارك و إن كانت حارقة و موجِعة ، 
و لا تتحمّل جنّة فقدِك ..

و إعلم : حينَ تجعلها تدخل جنّة فقدك . فأنت ترسُم لوحةً على جسِد أمرأة منهمكِة
بالبكاء يكسوها السواد و يملؤها الفقد .. حينها ستكُون أبدعت في كونِك رسّاماً للعذاب ، 
و بالرِّغم من كونك رسّام ، فلا تجرؤ بعد ذلك بمسك أي فرشاةٍ فإن وطأتك فُرشتك اللوحة
ستشوه كثيراً كثيراً .. أتعلم ؟ إن أسوأ الفنّانون هم من يجعلون لوحتهم باكية ؟ ..

أتعلم ؟ كم أنت عظيم لجعل إمرأة مثلِي تبكي ؟

زهراء ماهر - بعض الجنون

السبت، 5 فبراير 2011

كيفَ أكرهك ؟ ..





كيفَ أستطيعُ أن أكرهك و أنتَ اللذي زرعتنِي زهرةً قي بُستانِ الإيمان ، و سيقتنِي ماء المعرفة
و رعيتني نبتةً على الرّغمِ من انك لم تعطِ هذه النبتة حقّها من الرِّعاية ، شغلتك نباتات أُخرى مُتطاولة .. زاهيةِ الألوان ، عنها و عن سِواها 
كيف أستطيعُ أن أكرهك و أنتَ اللذي عرّفتنِي على ربيّ ؟ فتعلمتُ الحُبّ و فهِمتُ معنى الحياة و وجدتُ مبرراً لوجودِي !!
كيف أكرهك ؟ لا تتهمنِي بكراهيتك ، لأن هذا من شأن من لا يعرِفُ الزراعة أبداً !

* كتاب خواطر في زمنِ المحنة